🚨عاجل: تستعد وكالة الإحصاء الوطنية الكندية لنشر بيانات تعداد "الهوية الجندرية" للأطفال—بما في ذلك الرضع والأطفال الصغار—وتستشير الآن مجموعات الناشطين حول كيفية عرضها. دليل الاستشارة الذي حصلت عليه يشجع الآباء على استنتاج "الهوية الجندرية" لأطفالهم الصغار من سلوكياتهم وملابسهم وتسريحات شعرهم المفضلة وتفضيلات الألعاب، ويعتقد أن تثقيف الوالدين حول "التنوع الجنسي" منذ الولادة سيسمح لهم بتحديد جوهر الطفل الفطري للجندر بشكل أدق. عندما تتبنى وكالة إحصاء وطنية معتقدات ميتافيزيقية متنازع عليها كنقاط بيانات موضوعية، فهذا ليس ببساطة سوء تقدير للواقع. إنه يشوه بنشاط تصور الناس له. وتستخدم هذه التصورات لتشكيل سياسات المدارس والإرشادات الطبية والبرامج الحكومية. اقرأ تقييمي الكامل في @CityJournal أدناه. 🔗