هناك مفارقة حقيقية في أن قومية 'الدم والتربة' تجد موطنها الحقيقي على وسائل التواصل الاجتماعي الرقمية، حيث أنك عادة بلا أرض وتعرض لرؤية وسماع جميع شعوب العالم