جي دي فانس: "أتذكر أنني شاهدت كل فيديو للاغتيال بحثا عن أدلة، محاولا فهم ما حدث. حاولت إخفاء صديقي وتلك الرصاصة الرهيبة التي أصابته، لكنني كنت أحاول أن أنظر حولي. سهرت طوال الليل لعدة ليال متتالية أبحث في كل نظرية مؤامرة."