لا أثق كثيرا في استطلاعات الرأي التي لا تأتي من شركات خاصة محددة، لكنها يجب أن تذكرنا بأن الموقع الإلكتروني أصبح غرفة صدى بطريقة لم تكن موجودة إلا مؤخرا. لقد اختفت أجواء تويتر مع البلاد